Facts About الحمية المناسبة للمسنين Revealed

Facts About الحمية المناسبة للمسنين Revealed

Blog Article

يعد الوصول إلى وزن صحي للجسم والحفاظ عليه أحد أفضل الطرق التي يمكنك من خلالها تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان. إن اتباع العديد من العادات الصحية الواردة بهذا الدليل يساعد أيضًا في خفض مخاطر الإصابة بالسرطان.

نصف كوب من القرع أو اليقطين المطبوخ مُتبَّل بجوزة الطيب حسب الرغبة.

منتجات الحبوب الكاملة، مثل حبوب النخالة أو دقيق الشوفان.

المشروبات التي تحتوي على الكافيين، مثل القهوة والصودا ومشروبات الطاقة.

عند الطهي، يمكنك استخدام الأعشاب الطازجة والتوابل لإكساب الطعام النكهة بدلاً من الملح.

تقليل او التجنب عن المواد الغذائية المعلبة، البرغرن النقانق، الصلصة وانواع الحلويات.

"بارسی طب"، مجلة الصحة البدنية والعقلية، متخصصة في التشخيص الصحيح للأمراض وحماية الأشخاص ضد أنواع مختلفة من الأمراض الشائعة باستخدام المشورة الطبية التكميلية، والنباتات الطبية، والعلاج بالطب التقليدي والبديل، وكذلك هو مرجع موثوق للأخبار الطبية والمقالات الصحية والطبية.

لقد ذكرنا في مقالنا السابق الحمية الغذائية المناسبة للمسنين المكونة من أربع فئات؛ الحليب ومنتجاته، اللحوم والبقوليات وأنواع اللب، الخبز والحبوب والفواكه والخضروات. لقد ذكرنا بأن هذه الحمية عام ولا تناسب الجميع ومن الممكن أن يكون شخصا يعاني من مشكلة أو مرض ولايناسبه بعض من هذه المواد الغذائية مثل الذين يعانون من زيادة الوزن أو المعرضين للسمنة، مرضى السكري والمصابون بأمراض القلب والأوعية الدموية من هؤلاء الأشخاص.

ومن اتبع الرابط المهم مراعاة أحجام حصص الطعام عند التفكير في مقدار الطعام الذي سيتم تناوله. لقد زادت أحجام مقادير الأطعمة والمشروبات المعبأة في زجاجات والمُغلفة وتلك الخاصة بالمطاعم بمرور السنوات.

Our highly-specialized instructional courses condition leaders to get for the forefront of cancer care and research.

يواجه الرجال نفس عوامل الخطورة الخاصة بالنساء. ومع ذلك، فإن معظم القواعد الإرشادية والتوصيات الخاصة بنظام التغذية وأسلوب الحياة الواردة في هذا المصدر مناسبة لكل شخص.

احصل على الرعاية الشخصية التي تستحقها! اشترك اليوم وتواصل مع طبيب بغضون دقائق بخصوصية وسرية تامة.

العناية إلى التوازن بين الأغذية المستهلكة مع النشاطات الجسدية اليومية

عدم حذف وجبة رئيسية خاصة في المسنين النحفاء أو الذين يتلقون العلاج الدوائي.